لكَلَّ فَعَلَ رَدَّة فَعَلَ
فهَلْ رَدَّة أَلِفَعَلَّ وأَحَِّدة لَوْ تَغَيُّر الأشخآصّ و الظروف آلَمَصأَحََِّبَة لِذَلِك أَلِفَعَلَّ
عَفُوّا نيوتُنّ لَنْ نَزَعَجك في مثواك لتَفَّيَدَنَا في هَذَا !
ما أُسّتدَعْى حَيَّرَتي أن يكَوَّنَ صأَحَََّبَ أَلِفَعَلَّ و رَدَّة أَلِفَعَلَّ الشَخَصَ نَفَّسَه ؟!!
لِمَإِذَْا نظَنَّ بأننا فِيزِيّائِيّيِنّ فَنَّصَبَح موَأَدَ صَلَبَة قآبََلَيِنّ للتَقَلَّصَ و أَلاَّنكَمَاشٍ
و الزِيَادَة في الَوَْضْعِيّتِيْن تؤدي للأَنِسَحاق كُلِّيَّة !
في حَلْبَة الشِتَاء لا يتصارَََعَ إلا العَقَلَاء فَهِمَ لا يحَتْفظون بُدّفء أفَكَّارهَمَّ ..
لِمَإِذَْا لا نلَمُْلِمٌّ شَتَآت أفَعَّالَنْا في رَدَّة فَعَلَ طَيِّبة و إن كأَنْت فَأْسِدة الُبَّذْرَة مَنّ بآبَ أحَسَآن
الظَنَّ لَوْ عَلَّى مَضَض فُلَّنْ نثآبَ إلا عَلَّى هَذَا الشَكَّلَ مَنّ الحَلَمَ
و لَنْرَكَنَ أَلِفَِرَأُسَّة في هأَوٍِْيَة مِمّتَلّئة بالََسَبُع آلَمَوبقآت لتتَعَرَّضَ لَنَْفَّسَ العُقُوبَة
و أخَيَّرَا هَلْ مَنّ العُنْجُهِيَّة أن نَغْلَفَّ كُلَّمَآتُنّا بمِزَآجِنا العأَمَْ لَنْزِيّح عَنْا بَعْض
الكَتَّلَ الحِسِّيّة آلَمَتَجَمَّدَة عَلَّى قارَعَة سَطَر أو في بَطَّنَ جَوَآبَ سائِله متوارِيّ ؟
في قَلَبَ هذة الُبَّعْثَرَة ذَنَب لَمْ أرتكبه لَكِنّ آسف عَلَّيه !